- كلمة رئيس مجلس الأمناء
- كلمة الرئيسة التنفيذية
- ملخص تنفيذي
- أثر إنجازات العام
- تمكين الشباب من أجل الارتقاء بسبل العيش
- نهجنا في تطوير البرامج
- ركائزنا
- برامجنا — نطاقات التعليم
- تكوين
- ائتالف الجامعات اإلماراتي لجودة التعلم عبر اإلنترنت
- مركز عبد الله الغرير للتعليم والتعلم الرقمي
- برنامج التعلم المتكامل مع العمل
- برامجنا — تنمية المواهب
- نُمو
- برنامج TechUp
- برنامج “سراج”
- نُمو المرأة
- نُمو Cyber
- مشروع حاضنة المواهب Leap
- توسيع نطاق “نُمو عبر المنطقة العربية”
- التعليم األخضر واالستدامة في المؤسسة
- مشاركة مؤسسة عبد الله الغرير في مؤتمر الأطراف بشأن تغير المناخ (COP28)
- القيادة الفكرية
- إنتاج المعرفة
- مشاركات الأطراف المعنية
-
- تمكين الشباب من أجل الارتقاء بسبل العيش
- نهجنا في تطوير البرامج
- ركائزنا
- برامجنا — نطاقات التعليم
- تكوين
- ائتالف الجامعات اإلماراتي لجودة التعلم عبر اإلنترنت
- مركز عبد الله الغرير للتعليم والتعلم الرقمي
- برنامج التعلم المتكامل مع العمل
- برامجنا — تنمية المواهب
- نُمو
- برنامج TechUp
- برنامج “سراج”
- نُمو المرأة
- نُمو Cyber
- مشروع حاضنة المواهب Leap
- توسيع نطاق “نُمو عبر المنطقة العربية”
- التعليم األخضر واالستدامة في المؤسسة
- مشاركة مؤسسة عبد الله الغرير في مؤتمر الأطراف بشأن تغير المناخ (COP28)
- القيادة الفكرية
- إنتاج المعرفة
- مشاركات الأطراف المعنية
كلمة
رئيس مجلس
الأمناء
معالي عبد العزيز الغرير
رئيس مجلس أمناء مؤسسة عبد الله الغرير
شكّل العام 2023 مرحلة شهدت صعوبات كبيرة، من بينها التوترات الجيوسياسية والمخاوف البيئية الملحّة والمتصاعدة وتغيُّر المناخ والتباينات الاجتماعية والاقتصادية المترسّخة. وقد كانت هذه التحديات بالغة الدرجة بصفة خاصة في المنطقة العربية التي تضم أكثر من 200 مليون شاب وشابّة دون سن 30 عاماً، يمثّلون 60% من سكان المنطقة. وعلى الرغم من وجود هذه العقبات والمعوّقات، بما فيها صعوبة مرحلة الانتقال من التعليم إلى سوق العمل في ظل التحديات الاقتصادية القائمة، أبدى الشباب العربي مستويات ملحوظة من المرونة والابتكار، فقد أثبتوا أنهم عناصر قوية للتغيير الإيجابي عندما يحصلون على الدعم المناسب.
كلمة
الرئيسة
التنفيذية
الدكتورة سونيا بن جعفر
الرئيسة التنفيذية لمؤسسة عبد الله الغرير
رئيسة في مجلس إدارة المجالس العالمية لأهداف التنمية المستدامة
لقد حمل العام 2023 عنوان “عام الاستدامة”، والذي تميّز بشعاره القوي “اليوم للغد” ليعكس فكرة تنمية الحاضر لبناء غدٍ أقوى. ونحن في المؤسسة ملتزمون بتسهيل الطريق نحو حصول شبابنا على تعليم عالي الجودة، وتمكينهم من تشكيل مستقبلهم وتشجيع التحول نحو مستقبل أكثر مراعاة للبيئة. وإننا نواصل العمل من أجل إيجاد عالم يكون فيه التعليم متاحاً للجميع، مما يعزّز ثقافة التعلّم مدى الحياة وتبادُل المعرفة والتعليم الشامل.
ملخص تنفيذي
تأسست مؤسسة عبد الله الغرير في عام 2015 للاستفادة من التعليم في مساعدة الشباب الإماراتي والعربي في تحقيق الازدهار والمساهمة في النمو المستدام للمنطقة العربية ونهضتها، وقد نجحت المؤسسة من تحقيق أثر إيجابي في أكثر من 110,000 شاب إماراتي وعربي حتى الآن.
تندرج مبادرات المؤسسة تحت ركيزتين أساسيتين:
1. نطاقات التعليم،
والتي تركز على تسهيل الحصول على تعليم عالي الجودة من خلال التكنولوجيات وطرائق التدريس المبتكرة.
2. تنمية المواهب،
والتي تركز على سد الفجوات بين التعليم والتوظيف من خلال تزويد الشباب بالمهارات والخبرات الأساسية التي تلبّي متطلبات السوق.
أثر إنجازات العام
2023
أثر إنجازات العام 2023
- 35,000+ متعلّم جديد تم الوصول إليهم
- 10,000+ شاب وشابّة استفادوا من الأثر الإيجابي من خلال دعم التعلّم عبر الإنترنت في الجامعات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
- 125 من أعضاء هيئة التدريس تلقّوا التدريب عبر ائتلاف الجامعات الإماراتي لجودة التعلم عبر الإنترنت
- 89 خرّيجاً من برامج المنح الدراسية
- 22 مساقاً تدريبياً عبر الإنترنت تم إطلاقها عبر ائتلاف الجامعات
- 20+ شراكة جديدة أقيمت
- 20+ مشاركة تفاعلية في مؤتمر الأطراف بشأن تغير المناخ (COP28)
- 7 مشاركات في لقاءات حول القيادة الفكرية
- 7 منتجات معرفية تم نشرها
- 3 مسارات جديدة تحت مبادرة نُمو
تمكين
الشباب من أجل
الارتقاء بسبل العيش
تأسست مؤسسة عبد الله الغرير في عام 2015 لتكون إحدى أكبر المبادرات الخيرية التي يمولها القطاع الخاص في المنطقة العربية وتُعنى بالتعليم. وتستفيد المؤسسة من نهج العمل الخيري الاستراتيجي القائم على الشراكة وتحقيق التأثير الإيجابي بهدف تمكين الشباب الإماراتي والعربي. وتقدّم المؤسسة الدعم للشباب ليحققوا النجاح في رحلة انتقالهم إلى مرحلة التعليم العالي وسوق العمل من خلال توفير حلول تعليمية ذات جودة عالية قائمة على الأدلة وتنمية المهارات.
أهدافنا الاستراتيجية لعام 2025
االرتقاء بمستويات المعيشة
تزويد
200,000 شاب إماراتي وعربي
بفرص مبتكرة وعالية الجودة في التعليم وتنمية المهارات
التي تقود نحو الارتقاء بسبُل العيش
تحقيق أثر أوسع نطاقاً
الاستفادة من
الشراكات
القائمة على
المعرفة والتكنولوجيا
من أجل ضمان التعليم الجيد والمنصف والشامل للجميع
وتعزيز فرص التعلّم مدى الحياة في المنطقة العربية
نهجنا في
تطوير
البرامج
يُعتبر إعداد الشباب الإماراتي والعربي للمساهمة في النمو المستدام في المنطقة مسؤولية مشتركة بين الأطراف المعنية. وتلعب الأطراف الرئيسية مثل القطاع الخاص والقطاع الحكومي ومزوّدي الخدمات التعليمية والشباب أدواراً هامّة في تحقيق ذلك. وتعمل المؤسسة مع شركائها الاستراتيجيين لإنشاء برامج تلبّي متطلبات سوق العمل وتعمل على تحسين مهارات الشباب وتعزيز فرصهم في التوظيف.
ركائزنا
نطاقات التعليم
تستخدم ركيزة نطاقات التعليم نماذج مبتكرة لتحسين نتائج التعلّم وتوسيع نطاق الحصول على تعليم عالي الجودة، وتسعى هذه الركيزة إلى دعم منظومة التعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة والمنطقة العربية باستخدام أحدث تكنولوجيات التعليم وطرائق التدريس.
تنمية المواهب
تهدف هذه الركيزة إلى تزويد الشباب بالمهارات التي تلبّي احتياجات السوق وبالمعرفة المناسبة والتعلّم العملي. ومن خلال التركيز على المهارات الفنية والقابلة للنقل، تستفيد هذه الركيزة من الشهادات الاحترافية المعتمدة والمعترف بها في مجالاتها بالإضافة إلى فرص التدريب والإرشاد التي تقود إلى نتائج ناجحة في المسار الوظيفي والمهني.
برامجنا
نطاقات التعليم
تكوين
انطلق عام: 2023
بالشراكة مع: مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي
برنامج “تكوين” هو أول برنامج شامل لإثراء المتعلّمين خارج الدوام المدرسي للطلاب الإماراتيين الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و18 عاماً. ويهدف برنامج “تكوين” إلى زيادة الوعي ورفع مستويات المهارات لدى الطلاب مع دمج الهوية الوطنية والمواطنة العالمية عبر تجارب التعلّم.
التقوية الأكاديمية
إعداد المتعلّمين لإكمال تعليمهم الثانوي وما بعد الثانوي بنجاح.
تنمية المهارات
تزويد المتعلّمين بالمهارات الأساسية القابلة للنقل مثل التواصل والتفكير النقدي والعمل الجماعي.
استشارات النجاح
زيادة وعي المتعلّمين بالوظائف المتاحة في دولة الإمارات العربية المتحدة، مع التركيز على القطاع الخاص، بما يتماشى مع جهود التوطين.
ائتلاف الجامعات الإماراتي لجودة التعلم عبر الإنترنت
انطلق عام: 2020
بالشراكة مع: وزارة التربية والتعليم الإماراتية و9 جامعات
يسعى ائتلاف الجامعات الإماراتي لجودة التعلّم عبر الإنترنت إلى توفير فرص تعليمية شاملة ومبتكرة للشباب الإماراتي والعربي. وباعتباره أول ائتلاف من نوعه في المنطقة العربية، يتبنّى الائتلاف نهجاً متعدد المراحل لبناء قدرات مؤسسات التعليم العالي، وتمكينها من إنتاج برامج معتمدة عبر الإنترنت تلبي احتياجات السوق وتركز على الطلاب.
مركز عبد الله الغرير للتعليم والتعلم الرقمي
انطلق عام: 2021
بالشراكة مع: كلية مارون سمعان للهندسة والعمارة في الجامعة الأميركية في بيروت
يستخدم مركز عبد الله الغرير للتعليم والتعلم الرقمي تقنيات وأساليب تعليمية مبتكرة لتعزيز تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات عبر الإنترنت في المنطقة.
إطلاق 15 برنامج ماجستير ودبلوم وشهادات كلها عبر الإنترنت في أول 3 سنوات.
تحويل المساقات التدريبية الموجودة حالياً إلى مساقات رقمية لتحسين نتائج التعليم والتعلم.
برنامج التعلم المتكامل مع العمل
انطلق عام: 2022
بالشراكة مع:
جامعة واترلو
جامعة خليفة
جامعة الشارقة
جامعة الإمارات العربية المتحدة
أطلقت المؤسسة برنامج التعلم المتكامل مع العمل لدعم توطين نماذج التعلم التجريبي في جامعات الإمارات العربية المتحدة.
برامجنا
تنمية المواهب
نُمو
نُمو
نُمو عبارة عن مبادرة وطنية لتنمية مهارات الشباب تتبنى نهجاً متعدد القطاعات ومتعدد الأطراف، وتهدف إلى صقل مهارات 25,000 شاب وشابّة إماراتيين بحلول عام 2025 من خلال مسارات تدريبية عالية الجودة. وتركز نُمو على المهارات المطلوبة للوصول إلى اقتصاد رقمي قائم على المعرفة، وتسعى إلى المساهمة في بناء مجموعة من المواهب المحلية والإقليمية القادرة على المنافسة عالمياً.
برنامج TechUp
يهدف برنامج “تيك أب” TechUp إلى تدريب 20,000 من الشباب الإماراتي على مستويات متنوعة من الكفاءة والمهارات الرقمية ليصبحوا قادة ورواد أعمال المستقبل في دولة الإمارات العربية المتحدة.
ويتألف برنامج TechUp من مرحلتين:
المرحلة التأسيسية
مسيرة تعلّم ذاتية مدتها 6 أسابيع يتعلّم فيها المشتركون على يد خبراء في الموضوع، كلٌّ وفق سرعة تقدّمه
التركيز على المهارات الأساسية للإلمام الرقمي
مرحلة برنامج نانوديجري
برنامج ذاتي التوجيه مدته 3 أشهر
محتوى متقدّم تم تطويره بالاشتراك مع بعض الشركات الرائدة في العالم مثل "جوجل" و"أمازون"
برنامج "سراج"
سراج هو برنامج تدريبي على مهارات التواصل مدته 6 أسابيع، يهدف إلى إعداد الشباب الإماراتي لسوق العمل. ومن خلال التركيز على المهارات المستقبلية القابلة للنقل مثل التفكير النقدي وبناء الاستراتيجيات والسرد القصصي، يمكّن “سراج” المشاركين من سرد قصصهم بشكل أفضل والنجاح في ميدان العمل المتطور.
جلسات يقدمها كبار الخبراء التنفيذيين في المجال وصحفيين رائدين من شبكة CNN لتحسين مهارات الشباب في السرد القصصي.
مشاريع عملية لتعزيز مهارات أساسية قابلة للنقل.
شراكات استراتيجية مع الأطراف المعنية من قطاعات متعددة لتسهيل فرص العمل والتعلّم التجريبي.
نُمو المرأة
يهدف برنامج “نُمو المرأة” إلى صقل مهارات 500 شابة إماراتية بمهارات إدارية وقيادية معتمدة ومعترف بها في المجال لإعدادهنّ لوظائف مختلفة في الشركات ولريادة الأعمال. وتماشياً مع هدف البرنامج المتمثّل في زيادة تمثيل المرأة في الأدوار الإدارية والقيادية في دولة الإمارات العربية المتحدة، يتضمّن البرنامج جلسات تقودها مدرّبات ومديرات تنفيذيات ذوات خبرة دولية. كما يتضمن التعلّم العملي، وإشراك المتعلمين مع شركات القطاع الخاص للحصول على التدريب الداخلي والتواصل المهني.
نُمو Cyber
يهدف برنامج “نُمو Cyber” إلى تعزيز مهارات الشباب الإماراتي في مجال الأمن السيبراني الذي يزداد الطلب عليه. وقد تم تصميم البرنامج الذي يتخذ شكل مخيّم تدريبي مكثّف مدته 14 أسبوعاً، لتطوير مهارات المشاركين في ميدان الأمن السيبراني من خلال تزويدهم بفهم شامل للركائز الرئيسية في المجال.
مشروع حاضنة المواهب Leap
يسعى مشروع حاضنة المواهب Leap إلى إنشاء مسارات دخول مجالات العمل للشباب الإماراتي وإعدادهم لسوق العمل. ويعمل برنامج تنمية المهارات الذي يمتد 6 أسابيع مع شركاء استراتيجيين لتشكيل مجتمع يربط بين المواهب ومختلف المجالات وصانعي السياسات.
توسيع نطاق "نُمو عبر المنطقة العربية"
بعد النجاح الذي حقّقته مبادرة “نُمو” في دولة الإمارات العربية المتحدة، قامت المؤسسة بتوسيع نطاق المبادرة عبر المنطقة العربية، بدءاً من الأردن ولبنان وتونس في عام 2023، مع وجود خطط للوصول إلى دول عربية أخرى في السنوات اللاحقة.
تمّ توسيع نطاق المبادرة باتّباع نموذج مبادرة نُمو في الإمارات من خلال تطبيق نهج الركائز الثلاث للمهارات لضمان أن تكون البرامج شاملة وملائمة للسياق وتتركّز حول احتياجات الشباب.
البرامج
السابقة
برامج الغرير للمنح الدراسية
توفّر برامج الغرير للمنح الدراسية للشباب العربي المتفوّق من ذوي الدخل المحدود المساعدة المالية والدعم الأكاديمي وغير الأكاديمي.
لدى المؤسسة برنامجين للمنح الدراسية يركّزان على تزويد الشباب بفرص الحصول على تعليم عالي ذي جودة عالية. وفي حين أن البرامج استقبلت الدفعات الأخيرة من الملتحقين في عام 2021، هناك 144 طالباً يتابعون دراستهم وسيتخرّجون خلال عام 2024.
التعليم الأخضر
والاستدامة في المؤسسة
التعليم الأخضر والاستدامة في المؤسسة
تلتزم المؤسسة بتسهيل الحصول على التعليم الجيد، بما في ذلك التعليم الأخضر، لتمكين الشباب من المشاركة في العمل المناخي ودفع تقدُّم التنمية المستدامة.
ولتحقيق هذه الغاية، تعمل المؤسسة مع شركائها من أجل تحقيق هدف جماعي يتمثّل في مواجهة تحدّيات الاستدامة من خلال التعليم وبناء المهارات.
المخيّم التدريبي المكثّف لريادة الأعمال البيئية
تم تصميم برنامج ريادة الأعمال البيئية لتمكين الشباب في دولة الإمارات العربية المتحدة من قيادة التنمية المستدامة وتعزيز القيم البيئية. ويمكّن البرنامج روّاد الأعمال الشباب من تحويل أفكارهم القابلة للتطبيق إلى مشاريع أعمال قابلة للتنفيذ في قطاعات تغيُّر المناخ والحفاظ على البيئة والتنمية المستدامة.
المرحلة 1 - المخيّم التدريبي المكثّف في عطلة نهاية الأسبوع 150 مشاركاً
مخيّم تدريبي مكثّف لأفكار الشركات الناشئة لمدة 10 أيام، يزوّد الشباب بالأدوات اللازمة والإرشاد والأفكار الملهمة.
المرحلة 2 - المسرّعات المسبقة 5 فرق
على مدار 5 أسابيع، قامت الفرق ببناء أساس الشركة الناشئة والتحضير لعرض أفكارها الترويجي النهائي.
المرحلة 3 - العرض الترويجي في مؤتمر الأطراف بشأن تغير المناخ (COP28) 5 فرق
مسابقة لعرض الأفكار الترويجي النهائي، تعرض خمسة حلول فائزة.
المرحلة 4 - المسرّعات 3 فرق
برنامج مسرّعات مخصّص مدته 16 أسبوعاً لإطلاق الشركات الناشئة بنجاح.
ورش عمل الاستدامة والعمل المناخي
من خلال سلسلة من ورش عمل الاستدامة والعمل المناخي، يهدف هذا البرنامج إلى زيادة الوعي بقضية تغيُّر المناخ وإتاحة المجال لمشاركة المجتمعات المحلية في العمل المناخي وإلهام العادات المستدامة. وعبر تسليط الضوء على الروابط بين الإجراءات الفردية وأزمة المناخ العالمية، تعزّز سلسلة ورش العمل فهم المشاركين لكيفية المساهمة في الهدف الجماعي المتمثّل في الارتقاء بكوكبنا من أجل مستقبل أخضر وأكثر مراعاة للبيئة.
مشاركة مؤسسة عبد الله الغرير في مؤتمر الأطراف بشأن تغير المناخ (COP28)
مشاركة مؤسسة عبد الله الغرير في مؤتمر الأطراف بشأن تغير المناخ (COP28)
بهدف استمرار الالتزام بالتعليم المستدام والتعليم الأخضر، شاركت المؤسسة في عام 2023 في مؤتمر الأطراف السنوي التابع للأمم المتحدة والمعني بتغير المناخ (COP28).
- تُعتبر الشراكات الاستراتيجية أساسية في إنشاء مبادرات المناخ والنهوض بها.
- من الضروري جداً دمج الاستدامة في جميع القطاعات وعلى جميع المستويات.
- يمكن للعمل المناخي القائم على الأدلة المساهمة بتمكين الجهود التي يقودها الشباب في مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية.
القيادة
الفكرية
تولي المؤسسة قدراً كبيراً لتبادُل المعرفة والخبرات من أجل إثراء منظومة التعليم والتنمية بشكل أعمق. وتهدف فعاليات القيادة الفكرية، التي تجمع أبرز الخبراء والقادة لمناقشة الموضوعات الملحّة في التعليم والاستدامة والاستعداد الوظيفي والشمولية، إلى توسيع نطاق المشاركات الناجحة عبر القطاعات والمناطق الجغرافية.
إنتاج
المعرفة
تسعى المؤسسة جاهدة لتعزيز التبادُل المعرفي في المنطقة العربية من خلال تعزيز ثقافة البحث والتعلّم. وتماشياً مع التزامها بدعم مجتمع من صناع القرار المستندين إلى الأدلة، تشارك المؤسسة طرقها الناجحة والدروس المستفادة والخبرات من خلال العديد من المنتجات المعرفية.
مشاركات
الأطراف المعنية
تتعاون المؤسسة مع مختلف الأطراف المعنية في المنظومة التعليمية من أجل:
- تمكين الشباب وتشكيل الوعي.
- إضافة وجهات نظر متنوعة في كل مرحلة من مراحل تطوير البرامج وتنفيذها.
- التأثير بشكل إيجابي في إنجازات المتعلمين ونتائجهم.