التعلم عبر الإنترنت: نموذج تعليمي يحتاج إلى الدعم
يقف العالم العربي أمام مفترق طرق. ونظراً إلى التحديات الهائلة التي يواجهها الشباب والذين هم أكبر ثروة في المنطقة، والتي تشمل تدني جودة التعليم، وارتفاع معدلات البطالة، وتغير المشهد الوظيفي، يتعين على الحكومات إعادة النظر في نهجها التعليمي والتدريبي. ويشمل ذلك البحث عن نماذج مبتكرة لدعم الشباب كي يحصلوا على تعليم عالي ذي جودة والذي سيساعدهم على الاستعداد بشكل أفضل للمستقبل المجهول.
يقدم موجز السياسة العامة هذا وجهات نظر الشباب وأصحاب العمل العرب حول بناء المهارات و الاستعداد المهني والدور المحتمل الذي يمكن أن يلعبه التعلم عبر الإنترنت والتعلم المدمج) وهو مزيج من التعلم وجهاً لوجه وعبر الإنترنت (في مواجهة هذه التحديات. ويختتم الموجز بتوصيتين تعدان بتحسين التجارب التعليمية والآفاق المهنية للشباب في المنطقة وهما:
- بناء روابط أقوى بين التعليم العالي والتوظيف
- التعرف على نماذج جديدة للتعلم والاستثمار في حلول التعليم والتدريب المدمج وعبر الإنترنت
الدكتورة سمر فرح، مديرة قسم البحث والابتكار، مؤسسة عبد الله الغرير للتعليم; وثريا بنشيبة، مساعدة باحث، مؤسسة عبد الله الغرير للتعليم.
اضغط هنا لقراءة موجز السياسة العامة الكامل